فى وقتنا الحاضر اصبحت شروط نجاح الاعمال اصعب حيث ان اى حادثه فشل فى حياه الانسان تصبح نقطة ضعف و تهدد من عزيمتة فى التقدم و تحت شروط المنافسة اصعب و ضعف قوه المنافسة بين الشركات اصبحت الاستدامة المستمرة و الوصول الى القمة من اهم الاشياء التى تسعى اليها الشركات و التى جعلت المنافسة اصعب . و ضعف قوه المنافسة قلصت من حصة الشركات فى الاسواق مما نتج عن مجموعة من الناس تهدف الى تعليم و توعية الناس على حقوق المستهلك حيث كانت توقعاتهم غير التوقعات التى كانوا بانتظارهم و بالتالى خلقت صوره سلبية عن الشركات و بشكل عام كانت كلفة الجوده العالية هى السبب و لم تعد تحتمل الشركات العمل من غير انتاج و هى تكون فلسفه الاداره العامة من الاشياء المهمة و الضرورية لها وذلك تقدم لنا شركة تشادش بانو هذه الاسباب لتشجع المستمر على العليم مع التطوير وزياده القوه العاملة و لتلبية هذا يكون بتطبيق نظام ادارى جديد يكون الوسيلة الايجابية عن المتطلبات المجتمع
فوائد تطبيقاتنا لفلسفة الجوده العامة فى شركتنا
الحد من هدر الموارد عن طريق تحسين استخدام الموارد -
الرفع من جوده المنتجات و تحسين خدمة العملاء -
زياده الانتاج و خلق الحافز الازم من الكفاءة و التنسيق -
زياده المشاركة من جميع مستويات المنظمة و ارضاء القوى العاملة -
تقصير مده تسليم المنتجات باستمرار -
تقصير مده تطوير المنتجات -
تحسين المنتجات باستمرار -
ارتفاع قدره الشركة على تلبية متطلبات السوق -
ارضاء العملاء عن طرق تقصير مده التسليم -
و هناك فوائد اخرى لفلسفة الاداره الشاملة الا و هى المنافسة اجمل و اصعب وزياده الارباح و تحسين صوره الشركة و ارتفاع حصة الشركة من الاسواق . ولكن بالرغم من وجود فلسفه الاداره الشاملة فمازالت الجوده التقليدية مستمره حيث ان فلسفة الاداره الشاملة تمهل الطرق التنفيذيةو التعامل معها
و كنتيجة لتجاربنا و نتائج الاختبارات التى قمنا بها راينا ان مفهوم اداره الشاملة يحقق للشركات نقاط اهتمام تكسبهم ارباحا اكثر حتى ان كان هناك بعض الشركات التى لا تتعامل بهدا المفهوم